دشنت في مديرية مذيخرة بمحافظة إب اليوم جلسات التوعية للنازحين في إطار مشروع تعزيز السلوك الصحي السليم للنازحين الذي تنفذه مؤسسة خديجة للتنمية بتمويل من منظمة اليونيسيف.
يستهدف برنامج التوعية الذي يستمر شهر 340 من قيادات المجتمع المحلي والخطباء والتربويين في أكثر من 11 حلقة، تتناول مواضيع التوعية الصحية بقضايا الأمومة والطفولة وكيفية التخلص من مخلفات الحروب والحفاظ على نظافة وسلامة البيئة وتنقية المياه.
وفي التدشين أكد مدير عام المديرية عبد الواحد أبو فارع أهمية تعزيز الشراكة بين السلطة المحلية والمجتمع المدني والمنظمات الدولية في رعاية النازحين والتوعية بحقوقهم.فيما أكد منسق المشروع بمؤسسة خديجة عبد الرزاق القفلة حرص المؤسسة ومنظمة اليونيسيف على توعية النازحين والمجتمع المستضيف بالشراكة مع السلطات المحلية والمكاتب التنفيذية للمساهمة في تقليل الأمراض من خلال تعزيز سلوكيات التثقيف الصحي.
ولفت إلى أنه تم تنفيذ جلسات توعية للنازحين خلال الفترة الماضية بمديرية حبيش بإب.حضر التدشين المسؤولين في مكاتب الصحة والأوقاف والتربية بالمديرية .
المصدر : موقع سبأ




محمد مخلوف - البوابة نيوز
قال حسن بو هزاع رئيس الاتحاد العربي للتطوع، إن الاتحاد انتهى من اختيار الفائزين بالجوائز الثلاثة الأولى للعمل التطوعي على مستوي العالم العربي، وفاز بالجائزة الثالثة فريق لأجلكم التطوعي لمشروع "هل تجرؤ"، وفاز بالمركز الثاني جمعية الريادة الشبابية عن مشروع "فرصة"، وفاز بالمركز الأول a أكاديمي.
وأضاف بو هزاع، خلال تصريحات إعلامية، أنه قد شارك بالمسابقة أكثر من 23 جمعية وفريق في جائزة الاتحاد للعمل التطوعي بالعالم العربي والتي تختص برواد التطوع في كل أنحاء العالم العربي والتي يرعاها سمو الشيخ على بن على آل خليفة، حيث تم اختيار حكماء من قبل جمعية "الكلمة الطيبة".
وأكد رئيس الاتحاد، أن لجنة التحكيم لديها كان لديها الكثير من المبادرات التطوعية والتي جعلت عملية الاختيار صعبة.
وأشار إلى أن المشاريع تناقش على مستوى دولي عربي بعيدًا عن أي انحيازيات، إضافة إلى انطلاق أبلكيشن خاص بالجائزة على مستوي العالم العربي للمشاركة الفعالة من خلاله للرواد بالمجتمع العربي.
استقبل سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة مديرة إدارة منظمات المجتمع المدني بجامعة الدول العربية علياء غنام وذلك بمناسبة زيارتها للبلاد للمشاركة في حفل تسليم جائزة عيسى بن علي للعمل التطوعي.
وخلال اللقاء استعرض سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة مع مديرة منظمات المجتمع المدني بجامعة الدول العربية آفاق التعاون والتنسيق فيما يتعلق يتطوير جائزة عيسى بن علي للعمل التطوعي بما يخدم أهدافها في تكريس ثقافة العمل التطوعي وإبراز النماذج المضيئة العاملة في ميدان التطوع بالوطن العربي
يتقدم الاتحاد العربي للتطوع – بأسمى آيات التهاني والتبريكات بالذكرى السنوية لليوم الوطني المجيد للمملكة العربية السعودية ونجاح المملكة الشقيقة هذا العام في تنظيم موسم الحج بكل يسر وأمان.
داعين المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وأن يمتعه بموفور الصحة والسعادة ولشعب المملكة العربية السعودية المزيد من التقدم والازدهار في ظل قيادته الرشيدة
حسن بو هزاع
رئيس الاتحاد العربي للتطوع
المكرمين بجائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة .. لصور ونص أوضح بالإمكان تحميل الكتيب الذي يحوي فيه حول الجائزة والمكرمين من هنا ( كتيب جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة )














استضافت مملكة البحرين، الأربعاء 20 سبتمبر الجاري، اجتماعات الجمعية العمومية للاتحاد العربي للتطوع، وذلك على هامش فعاليات جائزة عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي، التي نظمتها جمعية الكلمة الطيبة بالتعاون مع الاتحاد العربي للتطوع،وترأس الاجتماع السيد حسن بوهزاع رئيس الاتحاد العربي وشارك فيه جمعيات تطوعية من 14 دولة عربية عضو بالاتحاد العربي ووفد جامعة الدول العربية برئاسة الوزير المفوض مدير إدارة منظمات المجتمع المدني بالأمانة العامة للجامعة د. علياء غنام.
بدأ الاجتماع بكلمة ترحيبية من رئيس الاتحاد العربي للتطوع السيد حسن بوهزاع رحب فيها بالمشاركين في الاجتماع وجهودهم الطيبة التي ساهمت في كتابة قصة نجاح جديدة لجائزة عيسى بن علي آل خليفة، مشيراً إلى أن جدول الاجتماع يشمل: أنشطة الاتحاد العربي خلال عام "سبتمبر 2015 – سبتمبر 2016م"، ومناقشة تفاصيل خطة العام المقبل ٢٠١٧، والموافقة على تعيين أمين عام جديد للاتحاد، وقبول عضوية جمعية تطوعية جزائرية.
من جهته أشار السيد محمد العصفور (المغرب) إلى طرف من أنشطة وإنجازات الاتحاد العربي خلال العام الماضي، ومنها: تنظيم دورتين سنويتين من جائزة عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي، والاتفاق مع مسئولي الجامعة العربية على أن يكون للاتحاد دور رئيس في العقد العربي للمجتمع المدني الذي أطلقته الجامعة 2016 – 2025م وتنظيم المؤتمر السنوي الحادي عشر للاتحاد العربي للتطوع في مقر جامعة الدول العربية برعاية معالي الأمين العام للجامعة، تحت شعار "التطوع والاستثمار" مايو 2016، ووكذلك قبول عضوية ست جمعيات تطوعية عربية جديدة بالاتحاد، وإطلاق جائزة "سفير العمل التطوعي العربي" ومنح اللقب الأول لرجل الأعمال يزيد الراجحي، وتوقيع اتفاقية تعاون مع المنظمة الكشفية العربية لتفعيل البرامج المشتركة بين الطرفين، فضلاً عن تنفيذ برامج إغاثية وتنموية في اليمن وسوريا والسودان بالتعاون مع أعضاء الاتحاد بهذه الدول.
بدورها أكدت د. علياء غنام على دور الاتحاد العربي للتطوع وأعضاءه في خدمة مجتمعاتهم وتنمية بلدانهم في إطار العقد العربي للمجتمع المدني، داعية إلى أن تركز خطة العام المقبل على أنشطة وبرامج شبابية وتنموية.وتقدمت الغنام بالشكر إلى الاتحاد العربي للتطوع وجمعية الكلمة الطيبة على جهودهما في تفعيل العمل التطوعي في العالم العربي، ونجاح الدورة السنوية السادسة من جائزة عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي.
وأسفر الاجتماع عن النتائج التالية: تعيين الأستاذ عبد الرزاق صالح المريسي (اليمن) أميناً عاماً جديداً للاتحاد العربي للتطوع، الموافقة على البرامج التدريبية والتأهيلية للجمعيات والشباب التي اقترحها السيد ماهر ضناوي (لبنان) وتشمل تأهيل الجمعيات على الأساليب الجديدة في الإدارة وتنفيذ النشاطات، عقد لقاء شبابي تطوعي سنوي، تكليف كل جمعية عضو بعقد نشاط سنوي بمشاركة الأعضاء الآخرين بالاتحاد، تكليف كل جمعية عضو بالاتحاد بتنفيذ برامج مشتركة بعد التشبيك مع أكبر عدد من الجمعيات التطوعية في بلادها، الموافقة على قبول عضوية الجمعية الوطنية للتطوع (تويزة) من الجزائر.

كتيب جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة لتكريم الشخصيات العامة من رواد العمل التطوعي 2016م للتحميل والقراءةإضغط هنا
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء الموقر، صباح أمس الثلاثاء، ضيوف مملكة البحرين المشاركين في الدورة السنوية السادسة لجائزة عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي، التي تنظمها جمعية الكلمة الطيبة بالتعاون مع الاتحاد العربي للتطوع، خلال الفترة من 19 – 21 سبتمبر الجاري.
وتشرف بلقاء سمو رئيس الوزراء سمو الشيخ عيسى بن علي راعي الجائزة والسيد حسن بوهزاع رئيس الاتحاد العربي للتطوع ووفد جامعة الدول العربية ووفد جائزة الشارقة للعمل التطوعين وكوكبة من رموز التطوع في العالم العربي الفائزين بدرع الدورة السادسة للجائزة العربية.
واعتبر المكرمون العرب أن هذا اللقاء بمثابة تكريم آخر، ومؤشر قوي على اهتمام القايدة الرشيدة بتمكين الشباب والقطاع التطوعي في العمل الإنمائي.
وكان ضيوف البحرين على موعد مع الكرم البحريني المعهود، رسمياً وشعبياً، حيث اجتمعوا على مأدبة غداء الشيخ عيسى بن علي آل خليفة في فندق الريتز كارلتون، قبل توجههم إلى حفل الجائزة مساء أمس.ويشمل سجل الفائزين بدرع الجائزة رموزاً خليجيين وعرب جمعوا بين المسئولية الاجتماعية وبين العمل المدني والتطوعي، ورموزاً آخرين دمجوا بين العمل السياسي وخدمة المجتمع ومعالجة تحديات التمويل والإستدامة للعمل التطوعي في بلادهم، حيث شملت مشروعاتهم التطوعية مروحة كبيرة من المشروعات الخدمية والصحية والخيرية والشبابية ومكافحة الفقر وخدمة أطفالنا من ذوي الإعاقة
وإضافة إلى تكريم جائزة الشارقة للعمل التطوعي والفائزين في مسابقة أفضل مشروع تطوعي بحريني، يبرز من ضمن الفائزين بدرع الجائزة لهذا العام والذين تشرفوا بلقاء سمو رئيس الوزراء:
- الشيخ دعيج بن خليفة آل خليفة (البحرين) الذي تطوع على مدار عقود في مجالات ذوي الإعاقة وكبار السن وكان من مؤسسي المؤسسة الوطنية لخدمات المعوقين في بداية عقد الثمانينيات من القرن الماضي، والجمعية الخليجية للإعاقة 1999م.
- رجل الأعمال د. واصف كابلي (السعودية) الذي أطلق ودعم مشروعات دعوية لخدمة المسلمين في أمريكا اللاتينية ومركز نداء الأمل لتعليم وتدريب أطفال التوحد في مدينة جدة وفق أرقى المعايير العالمية.
- سمو الشيخة شيخة بنت سيف بن محمد آل نهيان (الإمارات العربية) التي ساهمت من خلال ومشروعاتها التطوعية، بالارتقاء بالخدمات الصحية والتعليم والمرأة والطفولة والأيتام في الإمارات العربية المتحدة والعالم.
- صاحب السمو كامل بن فهد آل سعيد(سلطنة عمان): الذي قدم الرعاية والدعم لكثير من المشروعات التطوعية وعالج قضيتي التمويل والإستدامة في الجمعيات التطوعية بالسلطنة.
- رجل الأعمال جواد بوخمسين (الكويت): جمع على مدار عقود بين المسئولية الاجتماعية والعمل التطوعي وظهر ذلك بوضوح أثناء حرب الخليج الأولى كما أنشأ مبرة البوخمسين التي تقدم الدعم الاجتماعي والخيري والصحي والثقافي والبحثي.
- محمد سالم باسندوة (اليمن): السياسي البارز الذي عايش فترة الكفاح المسلح في جنوب اليمن إبان الاحتلال البريطاني وكرس حياته للوحدة والسلام وخدمة الشعب اليمني.
- محجم حديثة على الخريشة (الأردن): سياسي أردني له سجل طويل في العطاء المدني وخدمة المجتمع ودعم وإطلاق المشروعات الخيرية والتطوعية في مجتمعه المحلي بالأردن.
- علاء الدين عبد الرزاق أحمد (السودان): صاحب مشروعات رائدة في السودان ودول أفريقية أخرى لمحاربة الفقر ومكافحة العنصرية ودحر الأمراض المتوطنة.
- مازن حمد الجعبري (فلسطين): يجمع بين التطوع في المجالات الشبابية التنموية والدراسات حول القدس، وله مشروعات تدعم الشباب والسلام.
- رانيا علواني (مصر): السباحة الذهبية والبرلمانية الشابة التي تدعم مشروعات الرياضة للأطفال والشباب وتقوم بدعم السلام من خلال الرياضة.
- د. رضا منشاوي العوكلي (ليبيا): وزير صحة سابق في الحكومة الانتقالية ساند مشروعات حكومية ومدنية لتطوير الوضع الصحي وعلاج ضحايا الحرب في ليبيا.
- م. رشيد الجمالي (لبنان): أمين عام التجمع الوطني للعمل الاجتماعي الذي تأسس شمال لبنان عقب إشتعال الحرب الأهلية لمواجهة غياب الدولة وصاحب مشروعات رائدة في التنمية ومناهضة الحرب.
- د. محمد جويلي (تونس): أكاديمي مهتم بدراسات الشباب ومؤطر لورش عمل شبابية في شمال أفريقيا، وصاحب مشروعات تطوعية لإدماجهم في التنمية والعمل التطوعي.
- عبد الملك الكحيلي (المغرب): نائب سابق وعمدة الدار البيضاء، وكاتب ومتطوع يشرف على الحوار الوطني حول المجتمع المدني وتطوير العمل التطوعي.

