Activities & News

Our latest activities to spread the culture of volunteering in the Arab world

بدء تقييم المشروعات المشاركة في جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة لأفضل مشروع تطوع - صور
Featured

بدء تقييم المشروعات المشاركة في جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة لأفضل مشروع تطوع - صور

المنامة في 19 أغسطس/ بنا / بدأت لجنة تحكيم جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة لأفضل مشروع تطوعي في مملكة البحرين، تقييم المشروعات المقدمة من الأفراد والجمعيات التطوعية، والتي تنظمها جمعية الكلمة الطيبة للعام الثالث على التوالي، برعاية سمو الشيخ عيسى بن على آل خليفة الرئيس الفخري للجمعية، وذلك ضمن جائزة سموه للعمل التطوعي.

وأكد رئيس جمعية الكلمة الطيبة حسن بوهزاع أن زيادة عدد المشروعات المشاركة في الجائزة هذا العام والتي وصلت إلى 45 مشروعا، دليل على ما وصلت إليه الجائزة من تميز ونجاح، ومن سمعة على مستوى المجتمع البحريني، مشددا على أن إعلان سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة راعي الجائزة بتكريم أصحاب المشروعات الفائزة في جامعة الدول العربية هذا العام، أعطى حافزا إضافيا للفرق والجمعيات لتقديم أفضل ما لديهم من مبادرات ومشروعات تطوعية، وهذا يصب في صالح المجتمع البحريني، والمواطن البحريني.

وأضاف أن النسخة الثالثة من الجائزة تشهد تطورا كبيرا على مستوى المشروعات التطوعية، لأن الجائزة منذ انطلاقتها الأولى وضعت مجموعة من المعايير التي رفعت مستوى الأعمال التطوعية، من ناحية فكرة المشروع والفئة المستهدفة منه، وقياس الأثر، وغير ذلك من المعايير التي أسهمت في تحقيق التطور الملحوظ للمشاركين، وهو أحد أهم أهداف الجائزة.

وأكد حسن بوهزاع أن ورشة العمل الحوارية التي أقامتها جمعية الكلمة الطيبة، كان لها أهمية كبيرة في تطوير أداء المتطوعين سواء من الأفراد والفرق التطوعية لافتا إلى أن اللجنة المنظمة رأت تقسيم عملية تقييم المشروعات خلال يومين على مدار أسبوعين، من أجل توفير الفرصة السانحة لأصحاب المشروعات لعرضها على لجنة التحكيم بصورة جيدة، وإتاحة المجال أمام اللجنة للتقييم الموضوعي لهذه المشروعات.وفي كلمته رحب رئيس جائزة أفضل مشروع تطوعي بمملكة البحرين يعقوب بوهزاع بالمتطوعين المشاركين في جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة لعامها الثالث، متمنيا لهم انطلاقة متميزة وقوية عبر الجائزة، كما تقدم بالشكر والعرفان لسمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة على دعمه المتواصل للجائزة من منطلق حرص سموه على زيادة الدعم للمشاريع التطوعية، والمتمثل في زيادة الجوائز المقدمة للمراكز الثلاثة الأولى وتكريم الفائزين في جامعة الدول العربية بحضور شخصيات بارزة على المستوى الإقليمي.

ولفت بوهزاع إلى أن المشروعات المتقدمة للجائزة قد تضاعفت لتصل هذا العام إلى 45 مشروعا، وقال إن ذلك سيترك مزيدا من العبء على اللجنة المنظمة لاختيار المشاريع الِأفضل وفق ضوابط ومعايير محددة، وحرصا على التزام الحياد، معربا عن شكره لكل من ساهم ودعم الجائزة المباركة.

من جانبها قالت عضو لجنة التحكيم د. هالة صليبيخ إن المشروعات المقدمة من الأفراد والجمعيات التطوعية تميزت بالتنوع، وبعضها تستحق أن تكون على المستوى الإقليمي وليس البحريني فحسب، منوهة باتساع رقعة المتطوعين المتقدمين من فئات عمرية مختلفة بداية من سن الطفولة حتى كبار السن، لافتة إلى وجود مشروعات اهتمت بقضايا التراث الشعبي، وهو ما يؤكد وعي المجتمع البحريني بالمحافظة على تراثه وإرثه الحضاري. وأضافت أن التطوع لم يعد قاصرا على فئة بعينها سواء كبار السن أو الشباب، ولكن نجد مشروعات تجمع بين الفئتين معا، لأن هذا الأمر يعكس أن المجتمع غير مجزئ، والتطوع لا يخاطب شريحة معينة، وأصبح الشباب يستفيدون من أصحاب الخبرات، وينعكس ذلك على المشروعات التطوعية.

وتطرقت د. هالة صليبيخ إلى الورشة الحوارية التي أقامتها جمعية الكلمة الطيبة للمشاركين قبل بدء عملية التقييم، أسهم بتأثير إيجابي على مستوى المشروعات المشاركة في الجائزة، وفي الوقت ذاته وضعت مسؤولية كبيرة على لجنة التحكيم، في ظل تقارب مستوى المشاركين.وقال عضو لجنة التحكيم محمد أحمدي أن الجائزة في تطور لافت على مستوى ثقة أصحاب المشروعات التطوعية، وكذالك الرخم الإعلامي الكبير الذي حققته الجائزة بسبب رعاية سمو الشيخ عيسى بن على آل خليفة للجائزة، وكذلك استمرارية الجائزة للعمل الثالث على التوالي، لافتة إلى أن احتضان جامعة الدول العربية حفل تسليم جوائز الفائزين يعد نقلة نوعية تسلط الضوء على المشروعات المتميزة، هو أيضا يلقي عبء المسؤولية على القائمين على الجائزة.وأضاف أحمدي أن لدينا مبادرات فردية متميزة، وأدعو الجمعيات الأهلية الكبيرة في المملكة إلى تبني مثل هذه المبادرات، لأن هذا الأمر يسهم في توفير الإطار القانوني لتطوير هذه المبادرات، وعلى الجهات الرسمية أن تدعم مبادرات الجمعيات الأهلية مثل جائزة أفضل مشروع تطوعي بحريني التي أقدمت عليها جمعية الكلمة الطيبة.وأوضح عضو لجنة تحكيم المشروعات المشاركة د فالح الرويلي أن المسابقة لا تقيم الأشخاص أو فرق العمل، ولكن المشروعات ونوعيتها، لافتا إلى وجود 5 معايير للتقييم وهي المشكلة التي يعالجها المشروع وحجم الشرائح المستهدفة التي تقدم لها المعالجة وحجمها في المجتمع البحريني وكيف تم الوصول إليها، ثم الريادة والابتكار في المشروعات سواء الجديدة أو القديمة منها، والآليات والوسائل المستخدمة في التواصل مع المجتمع، وأخير الاستمرارية والأثر وكيفية قياسه والنتائج.

وقال الدكتور الرويلي إن أحد أهداف الجائزة هو دعم وإيصال المشاريع لكافة شرائح المجتمع البحريني ونحاول من خلال الجائزة تسليط الضوء على رواد العمل التطوعي، منوها إلى تقدم 45 مشروع للمسابقة وتم اختيار مجموعة منها بعد التصفيات.ومن بين المشروعات التي تم عرضها اليوم، مشروع كشكول وهو عبارة عن كراسة تلوين تحتوي على رسومات تمثل التراث البحريني الهدف منها جمع التبرعات لدعم مشروعات أخرى،ثم مشروع جمعية مرضى السكلر والتي قام بها شاب بالتعاون مع الجمعية واستطاع جمع تبرعات لشراء أجهزة استبدال الدم، وتمكن من شراء جهازين بمبلغ 50 ألف دينار عبر التبرعات والتوعية من خلال فعاليات رياضية.ومشروع بنك الدم الإلكتروني وهو عبارة عن تطبيق يعمل على الوصول للمتبرعين في كافة المناطق مع الحفاظ على معلوماتهم الشخصية ويمكن من خلال التطبيق حصر فصائل الدم ومعرفة المطلوب منها.

ومشروع بوابة التراحم التابع لمركز عبدالرحمن كانو لرعاية الوالدين ويشمل رعاية كبار السن ويعمل المشروع على تطوير المركز وأعماله للوصول إلى المسنين وزياراتهم في البيوت.ومشروع بذرة عطاء "القرض الحسن" وهو مشروع لجمع الملابس والمقتنيات المستعملة لإعادة التبرع بها للمحتاجين.ومشروع انشاء مركز تأهيلي لأطفال التوحد في المحرق من قبل الجمعية البحرينية للإعاقة الذهنية والتوحد، حيث تبلغ التكلفة التقديرية للمشروع مليون و 170 ألف دينار.ومشروع "نظارتك نورهم" لجمع النظارات المستعملة للتبرع بها للمحتاجين، كما قدمت جمعية الشباب للتكنولوجيا مشروع "نقطة تجمع المتطوعين لتكوين قاعدة بيانات عن الشباب المتطوعين

ع.ر/م خ

بنا 1300 جمت 19/08/2017

بمناسبة اليوم العالمي للشباب جمعية النهضة الاجتماعية بوادي حضرموت تكرم 25 شابا وشابة من رواد المشاريع الصغيرة الناجحة

بمناسبة اليوم العالمي للشباب جمعية النهضة الاجتماعية بوادي حضرموت تكرم 25 شابا وشابة من رواد المشاريع الصغيرة الناجحة

كرمت جمعية النهضة الاجتماعية بوادي حضرموت يوم امس  25 شابا وشابة من رواد المشاريع الصغيرة الناجحة من مختلف مديريات محافظة حضرموت في الحفل التكريمي الذي نظمته بمدينة سيئون بمناسبة اليوم العالمي للشباب الذي يصادف 12 اغسطس من كل عام وذلك في إطار جهود الجمعية بمشروع التماسك الاجتماعي وتحت شعار [ تمكين الشباب يصنع السلام ] كما كرمت في الحفل المؤسسات والهيئات من القطاعين العام والخاص المساهمين في انجاح برامجها ومشاريعها إضافة إلى العملاء من اصحاب المشاريع و30 شاب وفتاه المشاركين في الدورة التدريبية في مبادئ التمويل الاصغر التي نظمتها الجمعية خلال الايام الماضية .

وفي الحفل التكريمي الذي اقيم بقاعة المؤتمرات بفندق النخيل بسيئون الذي بدء بأي من الذكر الحكيم , اشاد وكيل محافظة حضرموت المساعد لشئون مديريات الوادي والصحراء المهندس / هشام محمد السعيدي بجمعية النهضة الاجتماعية من خلال برامجها ومشاريعها التنموية وإسهامها في التنمية بمحافظة حضرموت من خلال تمكين الشباب وإيجاد فرص عمل للشباب من خلال دعمهم وتمويلهم لمشاريعهم والذي من خلالها دخلوا الى سوق العمل واستطاعوا عبرها تسجيل قصص نجاح من الذكور والإناث وها هي اليوم جمعية النهضة تكرم كوكبة من اولئك الشباب والشابات من رواد المشاريع الصغيرة التي انطلقوا بها وحتما سيأتي اليوم التي سنشاهدها مشاريع تنموية كبيرة بإذن الله , واشار المهندس الوكيل المساعد بأن المشاريع الصغيرة وخلق فرص العمل تساعد السلطة والمجتمع في تقليل حجم البطالة وخاصة في الظروف الراهنة وتعد لفتة ممتازة تجاه الشباب , داعيا منظمات المجتمع المدني بوادي حضرموت التنافس وخلق مثل هذه المشاريع والبرامج لخدمة المجتمع نحو حفظ الشباب وتمكينهم اقتصاديا واجتماعيا وتشجيعهم نحو العمل والبناء وخدمة مجتمعهم .كونهم أمل المستقبل من خلال الرعاية لهم ودعمهم وتحفيزهم .

 وكان قد استهل الحفل التكريمي رئيس جمعية النهضة الاجتماعية الاستاذ / عبدالرحمن محمد السقاف بكلمة رحب فيها بالجميع , موضحا بأن هذه الاحتفالية تأتي تحفيزا وتشجيعا للشباب في عيدهم العالمي الذي يصادف 12 أغسطس من كل عام وضمن إطار جهود الجمعية بمشروعها التماسك الاجتماعي وتحت شعار ( تمكين الشباب يصنع السلام ) بتكريم 25 شابا وشابة من رواد المشاريع الصغيرة الناجحة من وادي وساحل حضرموت عبر دعم برامج جمعية النهضة الاجتماعية إضافة الى تكريم 30 شابا وشابة انهوا الدورة التدريبية في مجال التموين الاصغر الذي يعد صناعة المستقبل , لهدف تمكينهم اقتصاديا واجتماعيا للحد من البطالة ودخولهم لسوق العمل وينموا مشاريعهم بأفكارهم وابداعاتهم وتحسين مستوى المعيشة لهم ولآسرهم وتكريم المؤسسات والهيئات المساهمة في إنجاح هذه البرامج , واوضح السقاف بأن الجمعية تغطي ثلاث محافظات حضرموت الوادي والساحل والمهرة وشبوة من خلال سبعة فروع موزعة بينها لبرنامج حضرموت للتمويل الاصغر . واشار السقاف بأن إجمالي التمويلات للمشاريع الصغيرة بلغت بمحافظة حضرموت فقط 6945 تمويل عبر برنامج حضرموت للتمويل الاصغر الممول من الصندوق الاجتماعي للتنمية وبرنامج الريان الذي كانت تدعمه شركة توتال آنذاك وحاليا ضمن إطار السلطة المحلية , موضحا بأنه بلغ عدد المستفيدين من البرنامجين ما يزيد عن 30 الف شابا وشابه من مديريات محافظات حضرموت والمهرة وشبوة , وبلغ إجمالي التمويلات منذ تأسيس البرنامجين 4 مليار و 857 مليون و 817 الف و 288 ريال يمني , ولفت رئيس جمعية بأنه من خلال هذه البرامج واثرها وقصص نجاحها على الواقع حصدت الجمعية العديد من الجوائز على مستوى الوطن العربي والدولي كأفضل جمعية على مستوى الوطن العربي عام 2009 م وفي الابداع المجتمعي وخدمة المجتمع والمجتمع الريفي الاسلامي والفكر العربي .فيما عبرت كلمة المستفيدين من برامج الجمعية التمويلية للمشاريع الصغيرة القتها احد الفتيات المستفيدات بالشكر والتقدير للجمعية مؤكدة بأن ما قدم من تمويل لمشاريعهم رفعت من مستوى الحياة المعيشية وتحسين دخلهم المادي إضافة الى تشغيل ايضا أيادي عاملهم بمشاريعهم ومحاربة الفقر لافته بأن المستفيدين يحذوهم الطموح في تطوير مشاريعهم نحو الافضل وتوسعتها , وناشدت الاخت في كلمتها جميع الشباب والفتيات بالتفكير الايجابي نحو البحث عن مشاريع يستطيعوا من خلالها تسخير ابداعاتهم ومهاراتهم سوى كانت تجارية او مهنية او حرفية والبدء بالمشاريع الصغيرة التي من خلالها ستتم الانطلاقة نحو مشاريع الاحلام الكبرى التي يحلم كل شاب وفتاة لرسم حياة كريمة وشريفة بالعمل وخدمة المجتمع . وفي ختام الاحتفالية التي حضرها عدد من مدراء عموم المكاتب التنفيذية وعدد من القيادات الشبابية وقيادة جمعية النهضة الاجتماعية , تم تكريم 25 شابا وفتاة من رواد المشاريع الصغيرة الناجحة على مستوى محافظة حضرموت بشهادات وهدايا عينية كما تم تكريم الجهات الداعمة والمساعدة في انجاح برامج ومشاريع الجمعية من القطاعين العام والخاص وتكريم 30 شابا وفتاة انهو الدورة التدريبية في مجال مبادئ التمويل الاصغر الذي نظمتها الجمعية خلال الايام الماضية  وتكريم المبرزين والنشطاء من الشباب والفتيات العاملين في برنامجي برنامج حضرموت للتمويل الاصغر وبرنامج الريان للتمويل .

مؤسسة خديجة تقيم ورشة عمل لمتطوعي  مشروع الدعم الغذائي للنازحين والمتضررين بمديرية الرضمة - اليمن

مؤسسة خديجة تقيم ورشة عمل لمتطوعي مشروع الدعم الغذائي للنازحين والمتضررين بمديرية الرضمة - اليمن

دشن العميد عبد اللطيف الهمداني مدير عام مديرية الرضمة ومعه الأمين العام محمد المغني الأمين العام لمديرية الرضمة ورشة عمل لمتطوعي   مشروع الدعم الغذائي بمديرية الرضمة والذي يمول عبر الاوتشا وبمشاركة جمعية الثقة وتحدث المدير العام للمشاركين مؤكدا أهمية التطوع تحديث البيانات وتطويرها والإجماع على الفئات المستهدفة في المشروع وبما يؤدي إلى جودة الخدمات واستفادة أبناء المجتمع من المساعدات الغذائية ومحاولة التخفيف من الأضرار الاقتصادية والغذائية على الأسرة والتي سببتها الحرب .

فيما استعرضت مديرة المشروع اروي المرامي الخطة التفصيلية للنزول الميداني للمتطوعين على مستوى 9 عزل بالمديرية وكذلك 20 مركز وجمع بيانات الفئات المستهدفة من معاقين ونازحين ونساء تعول ومرضعات وحوامل ومهمشين ومتأثرين بالحرب ومتضررين ومجتمع مضيف , ومعرفة آراء المجتمع حول الاستمارة وكيفية تقديم الخدمات الاجتماعية بسهولة ويسر عبر مراكز قريبة ومتعددة حضر الورشة مدير مكتب التربية والتعليم بالمديرية ومسؤول الوحدة التنفيذية للنازحين ومنظمات المجتمع المدني وجمع كبير من الشخصيات الاجتماعية من العزل والمراكز.

مؤسسة التنوير تنظم لقاءات تنسيقية للجان المسائلة المجتمعية التطوعين والسلطة المحلية بمحافظة إب - اليمن

مؤسسة التنوير تنظم لقاءات تنسيقية للجان المسائلة المجتمعية التطوعين والسلطة المحلية بمحافظة إب - اليمن

نظمت مؤسسة التنوير للتنمية الاجتماعية لقاءات تنسيقيه جمعت بين لجان المساءلة المجتمعية التطوعية والسلطة المحلية في مديريتي ذي السفال والعدين بمحافظة إب اليمنية , حيث التقت لجان المساءلة المجتمعية مع قياده السلطة المحلية تم فيه بحث وسائل التعاون بين اللجان وقياده السلطة المحلية والية تسهيل مهام اللجان كما تم مناقشه اليات ومبادئ المسائلة, والتي تهدف الى تعزيز وتقوية الشراكة المجتمعية مع السلطة المحلية وتضع المعالجات والحلول المناسبة للمشكلات التي سيتم رصدها.

وقد عرضت اللجان خطتها للزيارات الميدانية خلال ثلاثة اشهر قادمة والجدير بالذكر ان لجان المسائلة في مديريات ( الظهار- المشنة - جبله - القفر ) والتي تم انشاءها خلال عامي 2015-2016م ستعاود القيام بأنشطتها بالتزامن مع لجان ذي السفال والعدين خلال الفترة القادمة.

رئيس لجنة الشباب في الاتحاد العربي للتطوع  يهنئ الشباب العربي عامة بمناسبة اليوم العالمي للشباب

رئيس لجنة الشباب في الاتحاد العربي للتطوع يهنئ الشباب العربي عامة بمناسبة اليوم العالمي للشباب

يتقدم رئيس لجنة الشباب في الاتحاد العربي للتطوع ورئيس شباب العزم بلبنان السيد ماهر ضناوي بالتهنئة للشباب العربي عامة بمناسبة اليوم العالمي للشباب حيث أكد أنه في هذا اليوم يجب أن نشدد على أهمية دعم مسيرة الشباب  للحصول على حقوقهم في التعليم، والصحة، والاقتصاد، والسياسة، واتخاذ القرارات، والحياة العامة. ولأننا نتولى العمل الشبابي عبر رئاسة لجنة الشباب في الاتحاد العربي للتطوع ندرك أهمية دور الشباب في كل جهد ومسعى لتحقيق التنمية المستدامة فإننا نعمل جاهدين على تأمين الدعم اللازم نحو الوصول إلى شباب قادة وحتى تمكينهم للقيادة و توليها ، كما نعمل على إيجاد حلول لحاجاتهم، وكذلك إزالة المعوقات والتحديات التي أمامهم، وتقديم الدعم لهم في تحقيق آمالهم وتطلعاتهم وتطوير وتمكين قدراتهم .كما نحرص وندعو على  إبعادهم عن العنف والاقتتال ونبذه وتكريس لغة الحوار في وطننا العربي العزيز والتعاون بين كل الشرائح الشبابية لتعزيز الانفتاح على كامل الوطن العربي وكسر الحدود ، وذلك لا يتم الا عبر خلق فرص تعليمية، ومهاراتية أكثر، وخلق فرص عمل مجدية للشباب ولنشاطاتهم الاجتماعية، والرياضية، والفنية، والثقافية، والنفسية، والصحية، والاقتصادية.

و لابد من الإشادة بالشباب العربي المتطوع في جميع المؤسسات العضوة في الاتحاد العربي للتطوع ومنهم شباب العزم والشباب العربي أجمع الذين أيضا نبث لهم أسمى التهاني والتبريكات في هذا اليوم لأنهم مثال يُحتذى به في التطوع و حب الوطن وندعوهم إلى نبذ العنف وترسيخ لغة الحوار على منهج الوسطية و العمل بروح بعيدة عن اليأس مهما كانت الظروف  قاسية وليتحلوا بالأمل بمستقبلٍ أجمل هم صُنّاعه، كما ندعوهم للتمسك بمبادئ العيش المُشترك لمنع المصطادين بالماء العكر عن تنفيذ مخططاتهم و لا يسمحوا لأحد أن يجعلهم وقوداً لأزماته ويدفعون الثمن بمستقبلهم ودمائهم .

مؤسسة خديجة وجامعة إب تحتفل باليوم العالمي للشباب - اليمن

مؤسسة خديجة وجامعة إب تحتفل باليوم العالمي للشباب - اليمن

تحت شعار دور الشباب في بناء المجتمع ونشر السلام وبرعاية جامعة إب كلية الأدب نظمت مؤسسة خديجة للتنمية احتفالية شبابية خطابية توعوية تتحدث عن دور الشباب في التنمية والسلام وبناء المجتمعات. وفي الاحتفالية شارك الشباب والشابات ومعهم قيادة كلية الآداب والطلاب بجامعة إب بالعديد من الفقرات والكلمات والأفكار الشعرية الهادفة التي تتحدث عن المناسبة.وفي تصريح لمدير فرع مؤسسة خديجة بمحافظة إب عبد الرزاق القفلة بأن هذه الاحتفالية تعتبر امتداد لأنشطة وبرامج ومبادرات الشباب ضمن مشروع السلام والديمقراطية ويأتي كمساهمة من المجتمع المدني للمشاركة في أي عمليات تشاركية لصناعة السلام في اليمن .

مؤسسة رسالتي لتنمية المرأة تنفذ مشروع  "لمسة شفاء .. وتخفيف معاناة " - اليمن

مؤسسة رسالتي لتنمية المرأة تنفذ مشروع "لمسة شفاء .. وتخفيف معاناة " - اليمن

نفذت مؤسسة رسالتي لتنمية المرأة مشروع لمسة شفاء بمحافظة إب اليمنية وتحديدا في مديرية الشمايتين حيث هدف المشروع إلى التخفيف من معاناة الأسر التي تعولها نساء عن طريق المعاينة الصحية وصرف الأدوية الطبية هذا واستهدف المشروع بالمرحلة الأولى  30 حالة مرضية من الأسر التي تعولها نساء من المناطق ( القحفه  - حصبره - التربة ) وقد خفف المشروع عن الأسر المعاناة  خاصة في الوضع الذي تعيشه المحافظة من تدهور في الجانب البيئي والصحي وانتشار الأمراض والأوبئة. 

وقد شكرت بدورها رئيس المؤسسة بلقيس سفيان كل من ساهم بهذا المشروع من فاعلي خير لرفع معاناة المتضررين وأكدت استمرار المشروع في مراحل قادمة لمناطق مختلفة كما عبر المستفيدين من المشروع عن شكرهم وامتنانهم بالمشروع الذي لامس احتياجهم وعبروا عن  أهمية استمراره فجزا الله الداعمين خير الجزاء وجعل ما ينفقون في ميزان حسناتهم .

فالح الرويلي: الجائزة باتت تتجذر في البحرين وتأثيراتها تمتد إل الوطن العربي .. خمسة وأربعون مشروعا تتنافس على جائزة عيسى بن علي لأفضل عمل تطوعي في البحرين

فالح الرويلي: الجائزة باتت تتجذر في البحرين وتأثيراتها تمتد إل الوطن العربي .. خمسة وأربعون مشروعا تتنافس على جائزة عيسى بن علي لأفضل عمل تطوعي في البحرين

أعلنت اللجنة المنظمة لجائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي، إغلاق باب التقديم لجائزة أفضل مشروع تطوعي بمملكة البحرين، حيث استقبلت اللجنة منذ فتح باب التقديم 45 مشروعا من الأفراد والجمعيات بزيادة 3 أضعاف عن النسخة الأولى من الجائزة.

وصرح يعقوب بوهزاع الأمين العام للجائزة بأن الاقبال الكبير الذي شهدناه هذا العام على جائزة أفضل مشروع تطوعي في مملكة البحرين، يعكس التطور الكبير الذي تشهده مسيرة التطوع في البحرين، والتفاعل الإيجابي من الشباب البحريني مع الجائزة على مدار السنوات.

وأكد أن ارتفاع عدد المشاركات المتميزة سيضع لجنة التحكيم أمام تحد صعب، لاختيار أفضل ثلاث مشروعات، نظرا لقوة المشروعات المقدمة من كبرى الجمعيات التطوعية والمبادرات الأهلية، موضحا أن هناك إيجابية أخرى تركزت في الاهتمام بالتكنولوجيا واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي للترويج للمشروعات التطوعية.

من جانبه قال فالح الرويلي عضو لجنة التحكيم إن الإنسان بطبعه لا يستطيع العيش بمفردِهِ؛ بل يحتاج إلى أن يكون ضمن مجتمعٍ، ومع مجموعةٍ من الأشخاص سواءً في منزله، أو مكان دراستِهِ، أو عملهِ؛ لأن الخصائص الاجتماعية هي من سمات الطبيعة الإنسانية. ومن هنا تنبع أهمية العمل التطوعي كوسيلة من وسائل توجيه طاقة الشباب باتجاهات إيجابية بناءة، موضحا أنالعمل التطوعيّ هو تقديم المساعدة والعون والجهد من أجل العمل على تحقيقِ الخير في المجتمعِ عموماً ولأفراده خصوصا، وأُطلق عليه مسمى عمل تطوعي لأن الإنسان يقوم به طواعية دون إجبارٍ من الآخرين، فهو إرادة داخلية، وغلبة لسلطة الخير على جانب الشرّ.

واكد أن جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي خطوة عظيمة في هذا السياق؛ حيث إنها تقوم بتكريم الأعمال التطوعية وتسليط الضوء على مجهودات جماعية هدفها تقديم العون والمساعدة والخير للمجتمع بمبادرات ذاتية.

وعن تطور الجائزة وحجم المشاركة فيها، قال فالح الرويلي إنه عند تقييم حجم المشاركات على المستوى الوطني نلاحظ أن هناك زيادة ملحوظة في عدد المشاركات التي بدأت في العام الأول بـ 14 مشاركة، وفي العام الثاني زادت إلى 23 مشاركة، وفي هذا العام وصلت إلى 45 مشاركة بزيادة 3 أضعاف. مما يعني أن الجائزة بدأت تتجذر بعمق في المجتمع البحريني وباتت أصداؤها تصل إلى شرائح واسعة من المتطوعين بمختلف قطاعاتهم وأنشطتهم. بما يعزز من أهداف الجائزة وانتشارها.

ولفت إلى أن المشاركة مفتوحة لكافة القطاعات مثل، العناية بالأماكن العامة: كالحدائق والشوارع والأرصفة والشواطئ. أو دعم ذوي الاحتياجات الخاصة. أو في مجال الإسعافات الأولية والإنقاذ والطوارئ. أو عمل حملات لمناهضة بعض الممارسات والظواهر السلبية في المجتمع، مثل: التحرشات الجنسية، والحوادث المرورية، والتدخين، والطلاق، ونمط الحياة الاستهلاكية. أو حملات ذات طابع إيجابي لتعزيز ممارسات إيجابية مثل: حملات القرائية، والمعارض المهنية، واختيار التخصصات الجامعية، والدورات المهارية. أو التطوع الافتراضي أو الإلكتروني؛ أيّ التطوّع عن بُعد عن طريق شبكة الإنترنت في القضايا المختلفة، نشر القيم الإنسانية الراقية، التعريف بقضايانا العادلة.

وبشأن آليات تشجيع العمل التطوعي في المجتمع، قال عضو لجنة التحكيم إن العمل التطوعي دليلٌ على ازدهارِ أي مجتمع، فكلّما زاد عددُ العناصر الإيجابيّة والبنَاءة في مجتمعٍ ما، أدّى ذلك إلى تطوّره ونمّوه، وبذلك فإن تشجيع العمل التطوعي ليس ترفاً أو أمراً هامشياً بل وجب أن يتحول إلى ثقافة عامة وهدفاً لمختلف مؤسسات المجتمع الحكومية والمدنية، وتشكل الجائزة نموذجاً لتشجيع العمل التطوعي فهي خطوة في هذا الطريق.

وعن احتضان جامعة الدول العربية للجائزة فإن هذا يعد هذا نقلة نوعية في الجائزة واعترافاً بتأثيراتها الإيجابية والبناءة ليس على مستوى البحرين وحسب بل على مستوى الوطن العربي خصوصاً في ظل التحولات الكبيرة الحاصلة وتصاعد وتيرة العنف الذي من أسبابه الرئيسية إحباطات الشباب وانسداد الأفق أمامهم، ويبدو أنه من المهم الإشارة إلى أن العمل التطوعي من شأنه تحويل طاقات الشباب من مسارات العنف إلى مسارات البناء.

الجدير بالذكر أن جائزة أفضل مشروع تطوعي في مملكة البحرين تقام للعام الثالث على التوالي، كأحد أفرع جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة للعمل التطوعي، التي تنظمها جمعية الكلمة الطيبة بالتعاون مع الاتحاد العربي للتطوع، حيث تقدم لأفضل ثلاثة مشاريع تطوعية في مملكة البحرين وتقدر ب 9000 آلاف دولار تبدأ بـ "4000" دولار للفائز بالجائزة الأولى أما الجائزة الثانية فتبلغ قيمتها 3000 دولار، والفائز بالجائزة الثالثة فيحصل على 2000 دولار.

الشاعر: جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي مثال يحتذى به عالمياً

الشاعر: جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي مثال يحتذى به عالمياً

أشاد رئيس مجلس إدارة موقع المحرق نيوز الإخباري الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر، بحفل توزيع جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة للعمل التطوعي في دورتها الخامسة، والتي تنظمها جمعية الكلمة الطيبة بالتعاون مع الاتحاد العربي للتطوع، وشهدت حضورا بارزا يؤكد حجم الدور الذي تلعبه حكومة البحرين في دعم العمل التطوعي على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، مؤكدا أن جهود سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة في مجال العمل التطوعي وخدمة الإنسانية مثال يجب الاقتداء به في كل دول العالم.

وقال الشاعر إن مملكة البحرين نجحت في تحقيق دور رائد في مجال العمل التطوعي والانساني، حيث تستضيف للمرة الثالثة على التوالي يوم العمل العربي للتطوع، وهي المناسبة التي تجمع كل رموز العمل التطوعي في العالم العربي، مشيرا الى ان جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة حققت أهدافها الانسانية باقتدار وأصبحت نموذجا عالميا للعمل التطوعي، بما يؤكد تصدر المملكة قائمة دول العالم فى انجاز هذه المشروعات الانسانية والتطوعية. وأضاف الشاعر أن احتفالية جائزة العمل التطوعي في نسختها الاخيرة، حققت نجاحا ساحقا بتكريمها رموز العالم العربي في مجالات العمل الانساني والتطوعي، والشخصيات الأكثر تأثيرا في خدمة العمل الانساني بجانب ما بذلته مؤسسة الكلمة الطيبة، من جهود مضنية نحو انجاح العديد من المبادرات الإنسانية والأعمال الخيرية، التي كان لها أثرها البالغ في دعم تلك الجهود على المستوى المحلي والعالمي. وأكد الشاعر أن جائزة سمو الشيخ عيسى بن على آل خليفة للعمل التطوعي، تمثل اكبر حافز لكل الجمعيات الخيرية والمهتمين بالشأن نحو تحفيز الجهود وتبادل الخبرات، والتسابق من اجل تقديم الأفضل في مجال العمل الانساني بمختلف فروعه، وهو ما يفتح مضمار السباق الخيري والتطوعي نحو تقديم الاقضل في تلك المشروعات التي تحقق التوحد والتكافل والتحام النسيج المجتمعي.

وتقدم أسامة الشاعر بأسمى آيات الشكر والتقدير لسمو الشيخ عيسى بن علي بن خليفة آل خليفة، ورئيس مجلس إدارة جمعية الكلمة الطيبة حسن محمد بوهزاع، على ما يتم بذله من جهود نحو دعم العمل التطوعي ونشر ثقافته في كل الاقطار العربية والعالمية، وتوفير الاجواء المناسبة لنجاح تلك المبادرات الانسانية، كما تقدم الشاعر بالشكر للأمين العام الاتحاد العربي للتطوع يوسف الكاظم، ونائب المنسق العام لبرنامج الأمم المتحدة للمتطوعين روز ماري، على دعمهم مبادرات العمل التطوعي في المملكة وإشادتهم بما تم انجازه من نجاح في هذا الشأن.(موقع البلاد الاخباري)

logo
Subscribe to our newsletter to stay updated